إجْلِسِي يَا ابْنَتِي ... فَاسْمَعِينِي
فَأَنَا أُحبّ أحدّثُك ... عن أيّامِي في سِنّكِ !!
حدّثِيني ..
بِصَوْت عالِي ... فأنا لم أعد أسمعِك !!
تذكّري..
كنّا في حينٍ ننْتَظِرأَجازَتِك
تذكّري ..
كنت آتِي لعمّك .. باكراً نجْتَمِع .. نتَسلّى بالشّطرنج
حتى تأْتِينا ... فنَراها ... ضِحْكَتِك ... بسمتِك ... تمسَح دُموعَ الوِحْدَةِ في
قلْبِنا... في كِبَرِنَا وعَجْزِنَا و إهْمَالِ الدّنيا لنا
حتى تأْتِينا ... فنَراها ... ضِحْكَتِك ... بسمتِك ... تمسَح دُموعَ الوِحْدَةِ في
قلْبِنا... في كِبَرِنَا وعَجْزِنَا و إهْمَالِ الدّنيا لنا
ابْنتِي ...
لا تنْسِنِي ... ادعِ لي ... تصَدّقِي ... وتمَسّكِي برِسالَتِكْ .... بالحياةِ الصّادِقَة
فإنّني .. لم أَعُد .. في الحياةِ بِأَسْرِهَا .... إِنّي هُنا .. في حفرةٍ .. لا أستطيعُ
قياسها
لا ولن .. أجدُك بِها ... ولن أراها ... ضِحكتِكْ ... بسْمتِكْ
فاسلُكِي سبيلَ ربّكِ .. وارسِليها ... دعوةً ... رحمةً ... أيّةْ رِسالَهْ طَيّبَه
لا تنْسِنِي ... ادعِ لي ... تصَدّقِي ... وتمَسّكِي برِسالَتِكْ .... بالحياةِ الصّادِقَة
فإنّني .. لم أَعُد .. في الحياةِ بِأَسْرِهَا .... إِنّي هُنا .. في حفرةٍ .. لا أستطيعُ
قياسها
لا ولن .. أجدُك بِها ... ولن أراها ... ضِحكتِكْ ... بسْمتِكْ
فاسلُكِي سبيلَ ربّكِ .. وارسِليها ... دعوةً ... رحمةً ... أيّةْ رِسالَهْ طَيّبَه
ابنتي .....
اسْمعي ... احبّك ... بينَ الظّلامِ .. أحبّك
لا تحزنِي ... اياك ان تبكي عليّ ... الاّ دموع عيونُك ... اكْنُزِيها ....
واجْعَليها كلّها لله ... خَشْيةً وتقوةً ... حبّا لهُ ... فالله خيرٌ حافِظاً ...
وهو الجامع الأوّل ... وهو لنا المفرّق
عمّي العزيز ......
إنّي هُنا ... أنا في الجِوار ... كيفَ البكاءُ ينحسرْ؟
وأنت هناك ...لست هنا!!
كيف السّعادةُ دونَكَ؟؟؟ ... في عُرْسِي كيف سأَبتسمْ؟!!
والعِيد فاتْ ... وأنتَ عنّا منْقطِع
هلّا تَعُدْ ؟؟؟.... لحظة فقط ... أقبّل يَدَك.. ثم ارْتَحِلْ
عمّي كفَا ... لا تتْرُكِ الدّنيا كذَا ... من يراني فيبتسم عند وفقط رؤيَتي؟؟؟
عمّي الحبيبْ ... أحبّك ... والله اعطَى أَمرهُ ... إنّا لَهُ وإليهِ لَرَاجُعون ...
--------------
زينب عيد
واجْعَليها كلّها لله ... خَشْيةً وتقوةً ... حبّا لهُ ... فالله خيرٌ حافِظاً ...
وهو الجامع الأوّل ... وهو لنا المفرّق
عمّي العزيز ......
إنّي هُنا ... أنا في الجِوار ... كيفَ البكاءُ ينحسرْ؟
وأنت هناك ...لست هنا!!
كيف السّعادةُ دونَكَ؟؟؟ ... في عُرْسِي كيف سأَبتسمْ؟!!
والعِيد فاتْ ... وأنتَ عنّا منْقطِع
هلّا تَعُدْ ؟؟؟.... لحظة فقط ... أقبّل يَدَك.. ثم ارْتَحِلْ
عمّي كفَا ... لا تتْرُكِ الدّنيا كذَا ... من يراني فيبتسم عند وفقط رؤيَتي؟؟؟
عمّي الحبيبْ ... أحبّك ... والله اعطَى أَمرهُ ... إنّا لَهُ وإليهِ لَرَاجُعون ...
--------------
زينب عيد
بجد تحفه ماثره اوي
هعيط منك كدة يا زوزو بس حلوه بجد
تحفه اوى يا زينب بجد
هل ليها مناسبة معينة ولا نابعة من خيال فقط؟
أعتقد صعب إن الإحساس ده يخرج من مجرد تخيل لوقف ؟!
زيزي ..... متعيطيش ادعي ان ربنا يجمعني بيه في الجنة ويرحمه
نورهان .... شكرا
م/ مؤمن ...المناسبه اني نفسي اشوف عمّي واسلم عليه,لكن هو متوفّي
كتباتك جميلة جدا يا زينب والله
مؤثرة فعلا بجد رووووووووووووووعة بسم الله ما شاء الله
كلماتك جمييييييييييييلة يا عبدو
شطورة
ماشاء الله عليكي ياجميل جميله جدا
وفعلا حسيت بيها وتذكرت عمي رحمه الله ...
الف رحمة ونور علية
بجد احساس فى قمة الروعة
روعه :)
اخر جزء مؤثر للغايه